عن "بائعة الخردة" الستينية.. في سوق "فراس" شبكة نوى، فلسطينيات
"كنت في الخامسة من عمري، عندما بدأتُ أتجول مع والدي في شوارع غزة لنشتري الخردة: الأواني المعدنية، والبلاستيكية، وغيرها من مستلزمات المنازل"، تقول، ثم تكمل سرد الحكاية: "بقيتُ على هذا الحال حتى تزوجت، ومنذ ذلك الوقت أكملت المسيرة وحدي".